الملخص
في القسم الأول من بحثه، يتناول الباحث الاستقراء بين الغزالي، والشاطبي. وفي القسم الثاني يشرح العلاقة بين العلم، والعمل، ومشروع الشاطبي الفكري. ثم يتحدث في القسم الثالث عن إعادة بناء الاستقراء على الأسس العلمية بين الشاطبي، وابن عاشور. وفي الخاتمة يؤكد على أن العلماء الثلاثة كانوا محطات مضيئة لفهم التطورات المنهجية في علم أصول الفقه، وأن الربط بين الاستقراء والتواتر أنشأ القول في المقاصد، وفي إفرادها بالتأليف، ونبه إلى إمكانية بناء علم إسلامي جديد تحل فيه إشكالات علم أصول الفقه.
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.
الحقوق الفكرية (c) 2002 المعهد العالمي للفكر الإسلامي