تتحدث الكلمة عن الوحي الإلهي الذي يعدّ المرجعية العليا والقاعدة الرئيسة التي انبنى عليها، وانبثق منها الجهد المعرفي الإنساني في الحضارة الإسلامية، فعلوم اللغة، والتفسير، والحديث، والفلسفة. . . إلخ كان محورها القرآن الكريم. وهذا الإطار العام الذي انبثقت منه بحوث هذا العدد، ثم تأخذ الكلمة الحديث عن بحوث العدد وأهميتها في هذا الإطار.
الكلمات المفتاحية: الوحي الإلهي، الحضارة الإسلامية، علوم اللغة، التفسير، الحديث، القرآن الكريم، الفلسفة.