طلبات النشر

إرشادات المؤلف

تعليمات إعداد البحوث والدراسات:

1. يشترط في البحث أن يتراوح حجمه بين ستة آلاف – ثمانية آلاف كلمة مع الهوامش، متضمّنة الملخصين العربي والإنجليزي، وقائمة المراجع، والملاحق، والجداول، وأن لا يكون قد نُشر أو قدّم للنشر في أي مكان آخر.
2. تنشر المجلة البحوث والدراسات الوصفية والميدانية مع اهتمام خاص بالقضايا المعرفية والمنهجية في إطارها الفكري الإسلامي وقضايا التأصيل الإسلامي للمعرفة.
3. تنظم مادة البحث ضمن

        مقدمة مناسبة حوالي خمسمائة إلى ألف كلمة تتضمن بيان موضوع البحث وأهدافه وأهميته وطبيعة الأدبيات المتوافرة حوله.

       وخاتمة بنفس الحجم تتضمن خلاصة البحث وأهم نتائجه وتوصياته. والمقصود بخلاصة البحث هنا هي فكرة مركزة لمجمل الأفكار الأساسية التي يود الباحث أن يتجه تفكير القارئ إليها، والمقصود بالنتائج الإضافة المعرفية التي تمثل قمة البحث وأفضل عطاء لصاحبه في موضوع البحث، وليس مجرد إعادة لبعض ما تعرض له البحث من موضوعات، أو تذكير بالعناصر التي تمت مناقشتها. والمقصود بالتوصيات بيان الأسئلة التي أثارها البحث وحاجتها إلى إجابات عن طريق مزيد من البحوث، وكذلك بيان القرارات التي تقتضي من المعنيين بأمرها الأخذ بها إصلاحاً للواقع.

        أما جسم البحث الرئيسي فتنظم مادته في عدد من الأقسام 3-5 مع عناوين فرعية مناسبة لكل قسم مرقمة بكلمات: أولاً، وثانياً، وثالثاً... وإذا لزم تقسيم أي عنوان إلى عناوين فرعية فإنها ترقم بأرقام 1. و2. و3. ...

4. يُعد الباحث خلاصة باللغتين الإنجليزية والعربية في حدود مائة كلمة تقدم مع البحث وذلك لأغراض الفهرسة والتكشيف في أنظمة الفهرسة العالمية.
5. يتبع الباحث قواعد التوثيق حسب المعايير العالمية على نمط (APA) والمعمول بها في المجلة. ويفضل الاعتماد على المراجع الحديثة (العشر سنوات الأخيرة باستثناء المصادر الأصلية بطبيعة الحال) التي تشمل إضافة إلى الكتب المنشورة دوريات البحث المتخصصة والأطروحات الجامعية العليا ذات العلاقة. مثال ذلك: العلواني، طه جابر (2017). من أدب الاختلاف إلى نبذ الخلاف، ط1، عمّان: المعهد العالمي للفكر الإسلامي
6. يقوم الباحث بعمل رومنة للمصادر العربية (إن أمكن) وتضمينها في قائمة المصادر الإنجليزية (مع الإبقاء عليها باللغة العربية في قائمة المصادر العربية).
7. تراعي تعليمات الطباعة والتحرير الواردة أدناه، ويفضل دائماً إرسال المادة على موقع المجلة الإلكتروني: https://citj.org.
8. يحدد الباحث الصفة التي يود أن يعَرَّف بها، ويتم ذلك في هامش الصفحة الأولى ويفضل أن يتضمن التعريف المؤهل العلمي الأعلى، والتخصص وطبيعة العمل الحالي وموقعه وعنوان البريد الالكتروني.
9. في حال قبول الورقة للنشر يرجى مراعاة الآتي:

• قياس الصفحة 17×24، وهوامش الصفحة 2 سم من جميع الاتجاهات.
• عدم وجود أخطاء لغوية أو طباعية.
• ترجمة أو رومنة جميع المراجع العربية.
• يجب ترتيب المراجع هجائياً، وعدم ترقيم قائمة المراجع.

 تعليمات إعداد مادة قراءات ومراجعات:

1. تحديد بيانات التوثيق العامة للكتاب الذي تتم قراءته أو مراجعته بلغة الكتاب الأصلية حسب النظام التالي: عنوان الكتاب. اسم المؤلف، بلد النشر: دار النشر، سنة النشر، عدد الصفحات، وأية بيانات أخرى مثل المترجم أو المحقق…الخ.
2. التعريف بالكاتب الذي أعد المراجعة أو القراءة: الإسم والمؤهل وطبيعة العمل الحالي، خمسة وعشرون كلمة حداً أقصى.
3. تحديد طبيعة المقالة في كونها قراءة أو مراجعة على أساس أن:

• المراجعة تهدف إلى التعريف بالكتاب، وتحديد الإضافة المعرفية التي يقدمها، وإظهار القدرات الفكرية والفنية لمؤلفه، ولا يتوقع من مُراجع الكتاب عادة أن يقدّم إضافة خارجة عن محتواه، ولا يستطرد في تفصيل نتائج أطروحة (أو أطروحات الكتاب)، إلا ما يتطلبه التقويم العام للكتاب وتحديد مدى نجاح المؤلف في تحقيق الغاية التي يرمي إليها من كتابه.
• القراءة تهدف –إضافة إلى ما تتضمنه المراجعة- إلى التوسع في بحث أطروحات الكتاب إما بتطويرها أو تقديم بديل (أطروحة بديلة) لها. وتشمل القراءة عادة تحليلات مستفيضة لبعض القضايا المطروحة، ويمثل إضافة واضحة يقدمها الدارس، ويوثقها ويستشهد لها بالرجوع إلى مصادر إضافية لا يتضمنها الكتاب بالضرورة.

4. تعريف موجز بمؤلِّف الكتاب التي تتم مراجعته في حدود 25 كلمة.
5. وصف للمحتويات: عدد الأبواب أو الفصول وعناوينها ومحتويات المقدمة والخاتمة.
6. الغرض من الكتاب وأهميته بالنسبة للقارئ.
7. خلاصة بالفكرة العامة والأفكار الرئيسية، أي الفرضية الأساسية التي يناقشها الكتاب وملحقاتها، والنتائج التي يخرج بها الكتاب.
8. تقييم الكتاب ومدى مساهمته في الموضوع الذي يبحث عنه.
9. نقاط الضعف في الكتاب والمواضيع التي تحتاج لإسهاب ومناقشة مستفيضة.
10. إشارة إلى المراجع والقراءات الأخرى التي يمكن للقارئ أن يستكمل بها موضوع الكتاب، أو يقارنه بها.

يكون حجم مقالة المراجعة أو القراءة بما لا يتجاوز ثلاثة آلاف كلمة.

تعليمات عروض مختصرة:

1. يقصد من هذا الباب تعريف القارئ العربي الذي يطلع على المجلة على بعض الإصدارات الحديثة في الفكر العربي أو العالمي مما نظن أنه يقع ضمن اهتمامات قراء المجلة. ويمكن التعريف بكتب بغير اللغة العربية.
2. تنحصر العروض في كتب لم يمض على صدورها أكثر من عام واحد.
3. يتراوح حجم العرض بين خمسين – مائة كلمة.
4. تحديد بيانات التوثيق العامة للكتاب الذي تتم عرضه بلغة الكتاب الأصلية حسب: عنوان الكتاب. اسم المؤلف. وأية بيانات أخرى مثل المترجم أو المحقق…الخ، بلد النشر: دار النشر، سنة النشر، عدد الصفحات.

تعليمات تقارير المؤتمرات والندوات:

1. التعريف بالكاتب الذي أعد التقرير، الاسم والمؤهل وطبيعة العمل الحالي، خمسة وعشرون كلمة حداً أقصى.
2. معلومات توثيقية تتضمن تاريخ انعقاد المؤتمر ومكان انعقاده وعدد الحضور ونوعية المؤتمر (ندوة، دورة، ورشة عمل…الخ) وعدد الأوراق المقدمة.
3. فكرة المؤتمر وموضوعه وأهدافه العامة ومحاوره الأساسية.
4. التعريف بموضوع كل ورقة في حدود خمسين كلمة حداً أقصى.
5. خلاصة بالأفكار والمناقشات.
6. تقييم إجمالي للمؤتمر.
7. حجم التقرير يكون حوالي ألف وخمسمائة كلمة.

ملاحظات عامة في رقن المادة (إي صفها) وتدقيقها:

1. يستعمل في رقن المادة (أي صفها على الكمبيوتر) نظام IBM برنامج MS words، حرف Traditional Arabic، حجم 16، ويستعمل الحرف نفسه نوعاً وحجماً بلون أسود للعناوين الجانبية.
2. إذا لزم وجود مادة باللغة الإنجليزية، فإنها توضع بدون أقواس، وبحرف من نوع Times New Roman حجم 13، بحروف صغيرة ما عدا أسماء الأعلام فتبدأ بحرف كبير وتكون باقي الحروف صغيرة.
3. توضع نقطة في نهاية كل فقرة أو نهاية كل هامش.
4. يتمّ توثيق الآيات القرآنية بعد نص الآية مباشرة في المتن، وليس في الهامش. ويتم ذلك بين قوسين مع وضع اسم السورة تليها نقطتان رأسيتان ثم رقم الآية أو الآيات. مثال: [البقرة: 78-79]، دون مسافة قبل الشارحة أو بعدها.
5. لا يفصل الشارحة الأولى أو الثانية أي مسافة عن المادة الموجودة بينهما: (-صح-) (– خطأ -).
6. إذا لزم وجود نقاط متتابعة في وسط الجملة أو في نهايتها للإشارة إلى مادة محذوفة أو مزيد من الأمثلة، فيكون عدد النقاط ثلاثاً دائماً.
7. توضع علامة التعجب (!) أو الاستفهام (؟) مرة واحدة فقط، ولا يُسمح مثلاً بوضع (؟؟) لكن لا مانع من وضع الاستفهام والتعجب معاً (؟!)، وتعتبر هذه العلامة بديلاً عن النقطة إذا جاءت في آخر الجملة.
8. يتم تجنب استعمال الحرف الأسود (bold) أو وضع خط تحت الكلمات أو استعمال الحرف المائل في متن المادة.
9. يتم وضع أرقام التوثيق في المتن وفي الهامش على شكل رقم عالي الرتبة (أي يأتي أعلى قليلاً من مستوى السطر super script)، وبدون أقواس تحصر رقم التوثيق.
10. عند استعمال الأقواس أو علامات الاقتباس مهما كان نوعها: (...) أو <...> أو [...] أو " " لتحديد أول المادة المقتبسة أو آخرها، فإنه لا يفصل المادة الموجودة في داخل القوسين أو العلامتين عن القوسين أو العلامتين أية مسافة؛ فهذا الحالة "صح" صحيحة، بينما هذه الحالة " خطأ " خطأ.
11. يمكن استعمال الخط المائل (/) ليفصل بين التاريخ الهجري والميلادي، مثلاً: (2003م/1424ﻫ)، دون أن يكون قبلها أو بعدها مسافة، كذلك يمكن استعمال نفس الإشارة ليفصل بين اسم الشهر في النظام الشمسي كما هو شائع في بعض المناطق واسم الشهر كما شائع في مناطق أخرى، مثلاً: (مارس/آذار).
12. عندما تنتهي الجملة أو الفقرة بنص مقتبس توضع نقطة في نهاية النص قبل إشارة ختم الاقتباس؛ مثلاً: "... ونأمل أن يكون هذا التوضيح كافياً." أما إذا كانت مادة الاقتباس لا تنتهي بها الجملة فتوضع إشارة ختم الاقتباس وتستمر الجملة حتى تنتهي بنقطة أو فاصلة.
13. يستعمل حرف الهاء للدلالة على السنة الهجرية بهذه الصورة 2000ﻫ وتؤخذ من symbol، ولا تستعمل الهاء العادية على لوحة المفاتيح وتمد.
14. لا تترك مسافة بين حرف الميم للدلالة على السنة الميلادية وبين أرقام تلك السنة. وكذلك حرف الهاء للدلالة على السنة الهجرية، هكذا: 1999م، أو 1424ﻫ.
15. يجب عدم وضع أية مسافة بين علامات الترقيم والمادة التي تسبقها، بينما يجب وضع مسافة بين أي من هذه العلامات والمادة التي تأتي بعدها.
16. لا توضع مسافتان متتاليتان بتاتاً.
17. عندما يقع حرف الزاي بعد النون يراعى مد حرف النون فمثلاً: نز (خطأ)، والصحيح هو نـز.
18. يُورَد اسم الكاتب داخل البحث بدون أي تعريف فلا توضع كلمة دكتور أو أستاذ أو برفسور أو د. أو أ.د. أمام الاسم.
19. (ﻫ) الهجرية توضع دائماً، أما (م) الميلادية فتوضع فقط عندما يذكر التاريخ الميلادي والهجري.
20. يفضل أن تؤخد الآيات القرانية من نص مبرمج ومشكول، وإذا تعذر فإن الآيات تطبع ويفضل بين الآية والأخرى نقطة، ولا مانع من وضع فاصلة بين فكرتين في الآية الواحدة عندما تكون الآية طويلة. وتميز الآيات بإشارة الآية أو الآيات المقتبسة قبلها وبعدها ] [.
21. تستعمل النقطتان الرأسيتان: قبل نصّ القول (يقول الشافعي: البيان هو...)، أو بعد لفظ مثل (وهذا المعنى مثل قول الشاعر: ما كل ما يتمنّى المرء...)، أو بعد التعداد بالكلمات (أولا: أصول الفقه، وهو العلم...).
22. عند استعمال الأرقام المتسلسلة يستعمل العدد بحجم 12، ويليه نقطة وليس أي شيئ آخر مثل: أو -.
23. عند التعريف بسنة الوفاة لأحد الأعلام السابقين، تستعمل كلمة توفي هكذا: (توفي
24.  تُوسَّط أبيات الشعر في وسط الصفحة وتمد الكلمات لتنسيق البداية والنهاية.

عملية التحكيم العلمي للأبحاث:

تخضع البحوث والمقالات والتقارير المقدمة إلى مجلة الفكر الإسلامي المعاصر إلى مراجعة صارمة من تحكيم مزدوج سريّ؛ إذ تُخفى هوية المقالات كلها أثناء المراجعة، ويتم التعامل مع المراجعات جميعها بسرية. كما يتم جمع تقريرين على الأقل لكل بحث. ويُطلب مراجعة ثالثة إذا اختلف المحكمان الأولان اختلافاً كبيراً.

• يكتب المؤلف مخطوطة بحثية، ويقدمها عبر الإنترنت على موقع المجلة من خلال "أنظمة المجلات المفتوحة".
• تقوم إدارة التحرير بعرض المادة على هيئة تحرير المجلة لإجراء الفحص الأولي، وتحديد الخبراء المؤهلين لإجراء التحكيم الأعمى.
• يقوم المحكّمون بمراجعة البحث، وفقاً للإرشادات والتعليمات المقدّمة، والتحقق من جودة البحث.
• يعيد المحكّمون البحث إلى إدارة التحرير، مع توصية برفضها أو قبولها أو تعديلها.

- تصيغ إدارة التحرير قرار، وترسله إلى المؤلف مع ملاحظات المراجعين/المحكمين.

- ينفذ المؤلف التغييرات الموصى بها، ويرسلها مرة أخرى إلى إدارة التحرير.

- تتخذ إدارة التحرير قراراً نهائياً إما برفض البحث أو قبوله.

يتم اتخاذ القرارات التحريرية على النحو الآتي:

• قبول البحث كما قُدم دون مزيد من المراجعات. وهذا يتعلق بالأعداد الخاصة التي يُستكتب فيها الباحثون.
• قبول البحث بعد المراجعات والتحكيم بناء على تعليقات المراجعين والمحكمين. وينبغي على المؤلف أن يأخذ آراء المحكمين بعين الاعتبار لتنعكس تعليقات المحكمين على البحث المعدَّل. ويتم تسليم إدارة التحرير النسخة المعدّلة والمنقحة من البحث في غضون 4 أسابيع.
•  يمكن لإدارة التحرير منح المؤلفين فرصة واحدة لمدة 8 أسابيع لإنجاز تعديلات أساسية ويتم إعادة البحث المعدّل إلى المراجعين للنظر فيه والتأكد من سلامة البحث.
• رفض البحث مع التوصية بإعادة التقديم: قد يتضمن البحث أفكاراً جيدة وأصيلة، ولكن تعتريه عيوب خطيرة، لا تؤهله للنشر بصورته الحالية، لذا يتم تشجيع المؤلفين على إعادة تقديم البحث بعد تنقيحه وإصلاح عيوبه.
• رفض البحث بسبب ضعفه الشديد، وخلوه من الجدّة والأصالة.