وُسِمت كلمة التحرير بـ : "التربية: البعد الحاضر الغائب"، جاءت كلمة التحرير حديثاً عن التربية، واهتمام إسلامية المعرفة بالتربية، لأنّ التربية غاية وهدف في تكوين الشخصية الإنسانية عقلياً ونفسياً، والتربية نهج في بناء الأمم أو تجديدها، ثم تتناول الكلمة أهمية التربية في الفعل العمراني، وأن التربية والتعليم صنوان لتحقيق غاية الحق من الخلق. ثم تعرض الكلمة بحوث العدد، وكلها تتحدث عن التربية من حيث مركزية القضية التربوية، وسلبيات التربية الدينية المنقوصة، ثم طبيعة الخطاب التربوي السائد ومشكلاته، والسمات المنشودة في الخطاب التربوي وغير ذلك مما يساعد في بناء كبير هو "علوم تربوية إسلامية".
الكلمات المفتاحية: التربية، إسلامية المعرفة، العمران، التربية الدينية، العلوم التربوية الإسلامية، الخطاب التربوي.