تعالج الكلمة نظرة عامّة الباحثين أنّ الأمة الإسلامية عُنيت بالنقل والرواية، ولم يعنوا إلا بشكل منفرد بالفلسفة، وما يمكن أن يتولد عنها من معرفة. أمّا العلوم، والمعارف الإنسانية، والاجتماعية المعاصرة فقد انبثقت عن رؤية غربية، وأن الغربيين هم من شيّد صروحها، ولم يقدّم المسلمون فيها كثيراً.
تعالج الكلمة هذه القضية ضمن المحاور الآتية: العلوم الاجتماعية والإنسانية في التراث الإسلامي، ثم التأسيس لها في الفلسفة الإسلامية، وما يتصل بها من علوم الكلام والفرق، واحتواؤها في الفقه وأصوله. هذه العلوم حركّها المفكرون أكثر من فلاسفة التجريد، والفقهاء، والأصوليون.
الكلمات المفتاحية: التراث الإسلامي، العلوم الإنسانية، العلوم الاجتماعية، النقل، الرواية، الفلسفة الإسلامية، علم الكلام، علم الفرق، الفقه، أصول الفقه، الفقهاء، الأصوليون.