بسبب أحداث سبتمبر عام 2001م لحق المعهد العالمي وغيره من المؤسسات الإسلامية التضييق، والمصادرة، وغير ذلك من أمور أصابت الجاليات الإسلامية. وأثيرت تهم، وادعاءات، وشكوك أثارتها صحف تسيطر عليها قيادات صهيونية أصابها الغيظ من وجود تيارات إسلامية تعمل في أمريكا، وتعمل على فضح التسلط الصهيوني على صانع القرار الأمريكي، وإنّ تكاثر الوجود الإسلامي وأثره في أمريكا هو الأكثر خطراً على إسرائيل، ومصالحها في أمريكا.
الكلمات المفتاحية: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، أحداث سبتمبر 2001، الجاليات الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية، الصهيونية، الإعلام، إسرائيل، المؤسسات الإسلامية في أمريكا.