جاء الحديث عن مواصلة إسلامية المعرفة مسيرتها في إغناء التراكمات المعرفية المعاصرة في مجالي الفلسفة، والاجتماع. ثم يعرض أربع دراسات حملها العدد. وتحمل الكلمة كلمة أخيرة يدين بها العلواني للقراء يذكر فيها تنحيته من شرف رئاسة المجلة وانتقاله إلى موضع آخر من مواقع العمل الإسلامي.
الكلمات المفتاحية: إسلامية المعرفة، الفلسفة، علم الاجتماع.