جاءت كلمة التحرير تحمل تقديراً للمجلة، عبّرت عنه فئات مختلفة من القراء الذين تنوعت مستوياتهم التعليمية، واختلفت تخصصاتهم العلمية، وتباينت اهتماماتهم الفكرية، وتباعدت مواطنهم الجغرافية. وهذا مؤشّر على أن خطاب المجلة إنّما هو خطاب يلتحم بشعور دوائر راسخة من مثقفي الأمة ومفكريها. ثمّ الحديث عن المرجعيّة التاريخية للأمة في مراحل ازدهارها الحضاري، هذه المرجعية قد تأسست على قاعدة الوحي الإلهي. ثمّ حديثٌ عن مواد العدد.
الكلمات المفتاحية: إسلامية المعرفة، المرجعية التاريخية.