جاءت الكلمة حديثا عن مجموعة القيم وتصنيفاتها، والرؤية الإسلامية التي تعرض التوازن والتكامل بين مجموعة القيم، وأهميتها. ثم تناول الحديث عن أهم خصائص التمايز والتعدد في خلق الإنسان والأحياء، وهو تمايز الذكور والإناث، والعلاقة الزوجية، وما ينتج عنها من أسر تتناسل من جيل إلى جيل. ثم تتحدث عن تفريعات أخلاقية سائدة تعجز عن تفسير طبيعة القيم السائدة؛ لأنها نظريات جاءت نتيجة التفاعلات القانونية، والسياسية، والاقتصادية. ثم التفتت الكلمة إلى الحديث عن الحركة النسوية التي ظهرت في نهاية القرن العشرين، وما صاحبها من نقاشات وآراء بعيدة عن مقتضيات الفطرة التي فطر الله الناس عليها.
الكلمات المفتاحية: القيم، الأسرة، الذكور، الإناث، العلاقة الزوجية، تفريعات أخلاقية، الحركة النسوية، الفطرة، الإنسان.