الملخص
يقرر البحث أن الأصل هو إبقاء النصوص على ظواهرها دلالة على معانيها الأصلية. ويرى أن تأويل النصوص يصرفها عن معناها الحقيقي إلى معناها المجازي. لذا يقرر البحث أنه لا تأويل إلا بدليل، شارحاً اهتمام العلماء بوضع ضوابط وقواعد للتأويل، ويعرض مجالات التأويل عند كل من الشوكاني، والزركشي، وقواعد وأسس التأويل عند كلٍّ من ابن حزم، وابن حنبل، ونماذج لتأويلات الباطنية، والزنادقة، وبعض فرق الشيعة، وغلاة الصوفية. وكيف أسرفت المدارس العقلية في استخدام التأويل، ومنها المدرسة الفلسفية، والفرق الكلامية، والجبرية، والقاديانية، والبهائية. وسوء التأويل لآيات الحدود لدى بعض المفسرين المعاصرين.
جميع الحقوق محفوظة للمعهد العالمي للفكر الإسلامي، ولا يسمح بإعادة إصدار هذا العدد دون إذن خطي مسبق من الناشر.
هذا المُصنَّف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف - غير تجاري - منع الاشتقاق 4.0 دولي.