Abstract
نظمت جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، ومركز الفنون والثقافة يوماً دراسياً حول: "مدارس ومعاهد جمعية العلماء المسلمين الجزائريين"، وذلك يوم الثلاثاء 8 جمادى الأولى 1432 ﻫ/ 12 أبريل 2011م بقصر رياس البحر الكائن قرب ساحة الشهداء بالجزائر العاصمة.
بدأت أعمال اليوم بجلسة افتتاحية؛ إذ رحب الأستاذ جمال سعداوي مستشار مدير مركز الفنون والثقافة بقصر رؤساء البحر بالحاضرين، وأشاد بالدور الريادي لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين في إحياء الدين واللغة العربية في الجزائر، على الرغم من كل مثبطات سلطة الاحتلال الفرنسي.
وتحدث الدكتور مولود عويمر المنسق العلمي للنشاط عن موضوع هذا اللقاء الفكري، والأهداف المرجوة منه، ونوّه بالتعاون المشترك بين الجمعية والمركز. ودعا المؤسسات والجمعيات الثقافية الجزائرية إلى الاستفادة من هذه التجربة لتفعيل العمل الفكري في البلاد.
وتحدث الشيخ محمد الأكحل شرفا؛ النائب الأول لرئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين عن أفكار هذه الجمعية ورجالها، واستحضر ذكرياته عن أستاذه الشيخ عبد الحميد بن باديس، الذي درس عليه مختلف العلوم الشرعية بجامع الأخضر بين 1933 و1940 ...
للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF في اعلى يمين الصفحة.
When an article is accepted for publication, copyrights of the publication are transferred from the author to the Journal and reserved for the Publisher.