الملخص
كثرت الأدبيات حول الطبيعة البشرية من منطلق فلسفي أو خلقي أو ديني، لذا يبدأ البحث بسرد لأهم أسباب عدم اهتمام النفسيين بطرح موضوع الطبيعة البشرية. ويشرح البحث مفهوم الشخصية من المنظور الغربي، ثم خصائص الطبيعة البشرية من المنظور الإسلامي، مستعرضاً البعد الروحي والبعد السلوكي والبعد الغيبي لها. ويجيب البحث عن التساؤلات الآتية:
هل الإنسان ذو بعد (مادي) أم ذو بعدين (مادي وروحي)؟
هل الإنسان ذو طبيعة خيرة مطلقة أم شريرة مطلقة؟
هل ماضي الإنسان أكثر تأثيراً في سلوكه أم حاضره؟
هل التعلم أقوى تأثيراً في سلوكه أم الوراثة؟
هل التفاؤل أساس الطبيعة البشرية أم التشاؤم؟
هل كل إنسان متفرد بخصائصه أم هناك عالمية وشمولية في الطبيعة البشرية؟
جميع الحقوق محفوظة للمعهد العالمي للفكر الإسلامي، ولا يسمح بإعادة إصدار هذا العدد دون إذن خطي مسبق من الناشر.
هذا المُصنَّف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف - غير تجاري - منع الاشتقاق 4.0 دولي.