الملخص
بدأ الباحث بالتعريف بمنطقة جنوب شرقي آسيا واللغة العربية بصفة عامة، ثم آفاق تعليمها في إندونيسيا، وماليزيا، وبروناي، والفليبين، وسنغافورة، وتايلاند بالتفصيل والإحصاء. ثم تناول معوقات تعليمها، فذكر الصراع الحضاري، والتغيير النطقي، وبعد المنطقة عن العالم العربي، وفقدان البيئة العربية، وندرة المتخصصين في تعليمها وعلومها. ثم اختتم بالتوصية، بالاهتمام والرعاية والتعاون، وتقديم الدعم المادي وبناء المؤسسات التعليمية والمراكز الثقافية، وإنشاء معاهد متخصصة لتدريب معلمي اللغة العربية للناطقين بلغات مسلمي جنوب شرقي آسيا.
جميع الحقوق محفوظة للمعهد العالمي للفكر الإسلامي، ولا يسمح بإعادة إصدار هذا العدد دون إذن خطي مسبق من الناشر.
هذا المُصنَّف مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف - غير تجاري - منع الاشتقاق 4.0 دولي.